يصل مدير في مصلحة حكومية لسن التقاعد ويظل يبحث عن عمل إلى أن يفقد الأمل، وتتغير بالتدريج طريقته تعامله مع الناس، فيصبح مثار كلام الناس من حوله بعد أن يجدوه يعامل جارته له معاملة طيبة، ويظن الجميع انه يحبها، بينما هو يحب جارته اﻷرملة.
يصل مدير في مصلحة حكومية لسن التقاعد ويظل يبحث عن عمل إلى أن يفقد الأمل، وتتغير بالتدريج طريقته تعامله مع الناس، فيصبح مثار كلام الناس من حوله بعد أن يجدوه يعامل جارته له معاملة طيبة، ويظن الجميع انه يحبها، بينما هو يحب جارته اﻷرملة.
متاح على: